خطوة للتغير
#خطوة_للتغير #نص_كاسة_مليان #خطوجي #خطوجية
لما التقى بشي واحد سوري بمصر دايما بكون الحوار الاول ذاته بدون ايه خلاف لدرجة اني بفكر ان هالحوار عبارة عن نموذج مطبوع و موزع عالسوري لحظة هبوط طيارته بالاراضي المصرية ، بس يلي خلاني اكتب هاد المقال هو الاصرار الكبير للناس على رأيها لدرجة انها بتلطشني كم ( مسبة) عالطاير بدون ماحس لأني بس ضد رأيهم …..حتى ما طول السيرة عليكم لح فوت معكم بالجدال العقيم ذاته يلي بدايته بتكون:
– شو يلي مزعلك و زاعجك من العيشة بمصر ؟؟
تعا لقلك شغلة ، اذا اجينا بدنا نحكي عن مستوى التعليم فمافي مجال للمقارنة ، يعني الفرق بينا و بينهم ساعة ضوئية الا ربع (بالنسبة للجامعات) و طبعا الغلبة الهم و ما حدا بيقدر يقول العكس الا اذا كان مشجع للزمالك و هو بالغالب مشجع لنادي المجد كمان ( هاوي غم و من جماعة خالف تعرف )
– لح تجي انت هون و تقلي لا بقصد عن الثقافة و الجانب الاجتماعي و كوشة هالمصطلحات يا اخي ر………
سماع سماع قبل ما تكمل ، بشوية رياضيات مخلوطة مع حبة فلسفة بيطلع معنا ان هنن ما شاء الله لا حسد خمس اضعاف عددنا او اكتر ، بهالحالة بكون شي طبيعي انك تلاقي مستويات اجتماعية منها المتدني و منها العقول الراقية المفكرة مع نسبة كبير بالابداع ، يعني بالنهاية متلها متل اي بلد فيه. العاطل و فيها المنيح و لا تنسى (كلنا ولاد تسعة و في منا ولاد سبعة كمان )
– طيب و شو مشان النضافة؟؟
لح كون معك و ضدك بنفس الوقت ، معك حق بهي النقطة بس بنفس الوقت في مناطق نضيفة كتير و بصراحة فشرت ابو رمانة و مزة فيلات ادامها ، ليك بالمختصر لا توجع راسك بهي النقطة لانك لح تتعب حالك و تتعب يلي حوليك ، عليك بليفة و صابون و قلب حنون و نضف بيتك ( هات يلي بعدها )
– يا زلمة اكلهن ما بينطاق و ريحته واصلة للسما…
ايييييي شبك ولو ، بحياة ربك مو و انت عم تحكي عم تتخيل بسطة الفول الحمرا هي يلي تحت بيتك واقفة جنب الشجرة و جاية معها هدية ٥٦ دبانة ، طيب جربت تفوت على المطعم يلي هنيك براس الشارع و تدفع دفعة مرتبة و تاكل اطيب الاكل ، طيب بلا هيك جربت تفوت على بيت شي واحد مصري ،لعلمك المحشي عندهم اطيب من عنا و كمان في كتير اكلات متشابهة بالاسماء ، بعدين بتحداك لو اكلت كبدة من الشارع ( وما مت منها ) تصير مدمن عليها عالاقل احسن اسمها من الجظمظ (منشرحلكم ياها بمقال تاني)
– اخي انت مين ولك محامي دفاع عنهم لك******************(تم حذف النص للباقة المتكلم )
حبيبنا بالمختصر انا مالي عم نزلهم من السما بعلبة حمرا ملفوفة بشريطة ساتان ، بس ما تنسى ان نحن ضيوف وواجب علينا ما نتصيد لأخطاء و عيوب البلد يلي فتحتلنا بابها بالعكس تمام لازم ندور على إيجابيات هاد البلد يلي لح تسهل علينا غربتنا و يكون بمثابة شكر الها خاصة ان اغلبنا منغلق على ابناء جنسيته وهاد برأيي بحد ذاته تخلف …..خلي هالمقال المضحك المبكي يكون بمثابة خطوة للتغير …فكر بإيجابية دايما و حاجة نقارن سوريا الماضي بمصر اليوم …..وعليك بنص الكاسة المليان
#يتبع
لما التقى بشي واحد سوري بمصر دايما بكون الحوار الاول ذاته بدون ايه خلاف لدرجة اني بفكر ان هالحوار عبارة عن نموذج مطبوع و موزع عالسوري لحظة هبوط طيارته بالاراضي المصرية ، بس يلي خلاني اكتب هاد المقال هو الاصرار الكبير للناس على رأيها لدرجة انها بتلطشني كم ( مسبة) عالطاير بدون ماحس لأني بس ضد رأيهم …..حتى ما طول السيرة عليكم لح فوت معكم بالجدال العقيم ذاته يلي بدايته بتكون:
– شو يلي مزعلك و زاعجك من العيشة بمصر ؟؟
تعا لقلك شغلة ، اذا اجينا بدنا نحكي عن مستوى التعليم فمافي مجال للمقارنة ، يعني الفرق بينا و بينهم ساعة ضوئية الا ربع (بالنسبة للجامعات) و طبعا الغلبة الهم و ما حدا بيقدر يقول العكس الا اذا كان مشجع للزمالك و هو بالغالب مشجع لنادي المجد كمان ( هاوي غم و من جماعة خالف تعرف )
– لح تجي انت هون و تقلي لا بقصد عن الثقافة و الجانب الاجتماعي و كوشة هالمصطلحات يا اخي ر………
سماع سماع قبل ما تكمل ، بشوية رياضيات مخلوطة مع حبة فلسفة بيطلع معنا ان هنن ما شاء الله لا حسد خمس اضعاف عددنا او اكتر ، بهالحالة بكون شي طبيعي انك تلاقي مستويات اجتماعية منها المتدني و منها العقول الراقية المفكرة مع نسبة كبير بالابداع ، يعني بالنهاية متلها متل اي بلد فيه. العاطل و فيها المنيح و لا تنسى (كلنا ولاد تسعة و في منا ولاد سبعة كمان )
– طيب و شو مشان النضافة؟؟
لح كون معك و ضدك بنفس الوقت ، معك حق بهي النقطة بس بنفس الوقت في مناطق نضيفة كتير و بصراحة فشرت ابو رمانة و مزة فيلات ادامها ، ليك بالمختصر لا توجع راسك بهي النقطة لانك لح تتعب حالك و تتعب يلي حوليك ، عليك بليفة و صابون و قلب حنون و نضف بيتك ( هات يلي بعدها )
– يا زلمة اكلهن ما بينطاق و ريحته واصلة للسما…
ايييييي شبك ولو ، بحياة ربك مو و انت عم تحكي عم تتخيل بسطة الفول الحمرا هي يلي تحت بيتك واقفة جنب الشجرة و جاية معها هدية ٥٦ دبانة ، طيب جربت تفوت على المطعم يلي هنيك براس الشارع و تدفع دفعة مرتبة و تاكل اطيب الاكل ، طيب بلا هيك جربت تفوت على بيت شي واحد مصري ،لعلمك المحشي عندهم اطيب من عنا و كمان في كتير اكلات متشابهة بالاسماء ، بعدين بتحداك لو اكلت كبدة من الشارع ( وما مت منها ) تصير مدمن عليها عالاقل احسن اسمها من الجظمظ (منشرحلكم ياها بمقال تاني)
– اخي انت مين ولك محامي دفاع عنهم لك******************(تم حذف النص للباقة المتكلم )
حبيبنا بالمختصر انا مالي عم نزلهم من السما بعلبة حمرا ملفوفة بشريطة ساتان ، بس ما تنسى ان نحن ضيوف وواجب علينا ما نتصيد لأخطاء و عيوب البلد يلي فتحتلنا بابها بالعكس تمام لازم ندور على إيجابيات هاد البلد يلي لح تسهل علينا غربتنا و يكون بمثابة شكر الها خاصة ان اغلبنا منغلق على ابناء جنسيته وهاد برأيي بحد ذاته تخلف …..خلي هالمقال المضحك المبكي يكون بمثابة خطوة للتغير …فكر بإيجابية دايما و حاجة نقارن سوريا الماضي بمصر اليوم …..وعليك بنص الكاسة المليان
#يتبع