الطفلة السورية لوديلا عواد ذات الخمسة عشر ربيعا تدخل عالم التاليف والكتابة لتصدر أول كتاب لها يحمل عنوان (Behind the caves) (خلف الستائر) .
في ولاية نيو مكسيكو وتحديدا البوكريك التحقت لوديلا بمدرستها ولاقت تشجيعا من معلمتها التي رات فيهاالموهبة والطموح ودعمتها حتى راى كتابها النور .
لوديلا كغيرها من السوريين كان لما يجري في بلدها من أحداث عنف أثر في حياتها تجلى عندها بكتاباتها تحت عنوان ‘دموع سوريا’
وهي الان بصدد اصدار كتاب جديد عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة التي تتحدث عن التسلط أملة أن يستطيع كل من يقرأ كتاباتها أن يتغلب على كل كل قهر وذل قد يتعرض له
لوديلا الكاتبة لن تكتفي بهذا بل هي تحلم بأن تصبح أيضا كاتبة نصوص مسرحية وسينمائية
كل الحب والتقدير ل لوديلا الكاتبة السورية